THE 2-MINUTE RULE FOR الواقع المعزز في الطيران

The 2-Minute Rule for الواقع المعزز في الطيران

The 2-Minute Rule for الواقع المعزز في الطيران

Blog Article



يقدم الواقع الافتراضي حلاً قابلاً للتطوير للتدريب الجماعي، مع القدرة على تكرار السيناريوهات للعديد من المتدربين في وقت واحد.

التنويري سيميائيَّات الحياة؛ من مُحايثة النص إلى عالم التجربة

على سبيل المثال، يمكن للواقع المعزز إظهار معلومات تفصيلية حول النباتات أو الحيوانات أثناء زيارة حدائق الحيوانات أو المحميات الطبيعية.

ما هي متلازمة داون؟ ما هو السبب خلف هذه المتلازمة؟ إلى أيّ مدى قد تساهم تقنية الواقع المعزز في تذليل الصعوبات والمعوقات التي تسبّبها هذه المتلازمة؟

ومن خلال دمج هذه التقنيات المتقدمة في برامج تدريب الطيارين، لا تقوم مدارس الطيران بإعداد الطيارين لتلبية المتطلبات الحالية للطيران فحسب، بل تعمل أيضًا على تأمين عمليات التدريب الخاصة بهم في المستقبل.

عسر القراءة والتي تكون عادة بسبب وجود مشكلات في التعرُّف على أصوات الكلام ومعرفة مدى صلتها بالحروف والكلمات.

يمكن للمستخدمين مشاركة التجارب المعززة مع الآخرين، مثل رؤية المعالم السياحية أو تجربة الألعاب المشتركة.

التعليم: يساعد الواقع الافتراضي الطلاب على تعلم مهارات جديدة، مثل العمليات الجراحية، أو استكشاف الأماكن التاريخية بشكل واقعي.

حتى نلاحظ مدى نجاعة اعتماد تقنية الواقع المعزز بالنسبة لأطفال داون قمنا بتدريس حصتين مختلفتين أولهما نمطيَّة وأخرى حصة تتوسل تقنية الواقع المعزز وباعتبار أنه قسم دامج ركزنا حول التلميذة مرام الحاملة لمتلازمة داون، ورغبة منا في إثبات مدى أهميَّة وأثر اعتماد تقنية الواقع المعزز بالنسبة لأطفال داون كشد الانتباه والتحرر من قيود الخجل خاصة وخلق الدافعيَّة للتعلم، قمنا بملاحظة كلتا الحصتين باعتماد شبكة الملاحظة لنتبين مدى نجاعة وفاعليَّة هذه التقنية وبالتالي الإجابة عن سؤال” هل فعلا تخدم تقنية الواقع المعزز الأطفال الذين يعانون من متلازمة داون؟”

التدريب المهني: يمكن استخدام الواقع الافتراضي في تدريب العاملين في مجالات معينة، مثل الطيران أو الهندسة، حيث يستطيع المتدرب التفاعل مع بيئة عمل مشابهة للواقع دون أي مخاطر.

وتتميز أجهزة محاكاة الطيران بأنها تضع الطيارين المتدربين في ظروف أشبه بالطيران الحقيقي بالضبط، بداية من محاولة المحافظة على الوقود حتى انتهاء الرحلة، والتعامل مع أجزاء الطائرة والمحركات ذات أعمار افتراضية مختلفة، انتهاء بإمكانية تكرار أصعب الظروف الجوية، وكذلك فشل أنظمة القيادة، وكل ذلك بدون تعريض أي مسافرين حقيقيين للخطر.

علاوة على ذلك، هناك حاجة إلى مدربين ليسوا فقط طيارين ماهرين ولكن أيضًا ماهرين في استخدام هذه التقنيات الجديدة لتوجيه المتدربين بشكل فعال.

لم تكن عينة البحث عشوائيَّة أو اعتباطيَّة، بل هي عينة غرضيَّة اخترناها وفقا لشروط معينة تمثلت في أن تكون العينة تضم تلاميذ يعانون من الذاتويَّة ومرسمين بالدرجة الثالثة حتى تتماشى مع التطبيق الذي قمنا بإعداده مسبقا نور الامارات “عزز وتميز“.

من خلال هذه التجربة، لاحظنا أنّ استعمال التكنولوجيا، وخاصة تقنية الواقع المعزز قد حفّزت التلاميذ ذوي اضطرابات التعلم وخلقت لهم بيئة جاذبة تستطيع استرعاء انتباههم وتوفير المتطلبات ونقاط الأساسيَّة التي تدعم عمليَّة بناء المعرفة لديهم، كما تمنعهم عن الضجر أثناء الدرس عبر استبدال كلّ ما هو جامد، محدود وممل بما هو محسوس، مشوّق ويتناسب مع ميولات التلميذ وتوضّح ذلك عبر النقاط التالية:

Report this page